سلايدرفن وثقافة

منشور صادم من شقيق شيرين عبد الوهاب

خرج محمد عبد الوهاب شقيق الفنانة شيرين عبد الوهاب، مدافعًا عن نفسه بعد تصريحات شقيقته الأخيرة والتي أكدت خلالها على أنه «غدر بها وباعها»- على حد وصفها، إلى أحد الأشخاص أعطى له الحق في إدارة صفحاتها على السوشيال ميديا، بموجب توكيل عام.

خطوبة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب يهنئها

ونشر محمد عبد الوهاب، عبر صفحته الشخصية، شهادة حفظ القضية في التهم المنسوبة إليه، قائلاً: « كل واحد عنده قدرة على تحمل الأذى لكن للقدرة دي حدود.. ده قرار النيابة العامة بالحفظ إدارياً في كل الاتهامات اللي اتوجهت ليا بتاريخ ۱۹/۱۲/۲۰۲۲ يعني من سنتين».

 

وتسائل محمد عبد الوهاب، قائلاً: «إيه هي بقي الاتهامات دي؟ كسر الضلع والعشرين راجل اللي دخلت بيهم على اختي! وطبعا موضوع السكينة! واتسألت علي التوكيل بتاعي وبتاع امي من وكيل النيابة المحترم وكله مثبت، س سوال ج جواب. التوكيل اللي بتقول ان انا أسأت استخدامه».

 

وأضاف شقيق شيرين عبد الوهاب قائلاً: «وده إن دل على شيء فهو يدل على إني مش عايز أختي شكلها يبقي وحش قدام الناس وقدام جمهورها والأهم  أمي اللي كنت   مفهمها ان بنتها اتنازلت وانا  أستحمل أي حاجة إلا إنها تتوجع في ولادها».

 

وتابع محمد عبد الوهاب، قائلاً: «وبناء عليه رضيت بالظلم لوحدي لكن الحقيقة غير كده، انا اتطلبت في النيابة واتسألت رسمي وتم اخلاء سبيلي من النيابة علي ذمة القضية لحد مااتحفظت القضية بس انتي بقي بشطارتك وبأهل الشر اللي حواليكي اللي خسروكي نفسك وأهلك، خليتيني انهارده أطلع أقول جزء من الحقيقة للناس رغم إن ده آخر حل كنت أحب ألجأ ليه. وده حق ربنا لا ظلم ولا افترى».

 

وأشار محمد عبد الوهاب قائلاً: «نفس الكلام اللي من سنتين بيتعاد تاني معرفش لمصلحة مين مع اني بعيد عنك وعن حياتك من سنين قبل الواقعة و سنتين من بعدها».  وأضاف شقيق شيرين عبد الوهاب، «ده قرار النيابة العامة الموقرة في الافتراءات اللي اتوجهتلي ، مش بيان من محامي.. وأي حاجه هرد بيها هتكون مستند حكومي عليه ختم النسر».

 

وفي الختام نوه محمد عبد الوهاب قائلاً: «مرفق هنا الفيديو بتاريخ ١١/١١/٢٠٢٢ اللي قولتي فيه انك اتنازلتي ولعبتي دور الضحية، ومرفق برضو المستندات الرسمية اللي بتثبت ان القضية فضلت شغالة  وكنتي هتتسببي في حبس أخوكي ظلم وهو لحد آخر لحظة بيحاول يحميكي ويحمي أمك  ويحمي بناتك».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *