سلايدرفن وثقافة

بعد علقة موت.. أول تعليق لحسام حبيب على تعذيب شيرين عبدالوهاب

كشف المطرب حسام حبيب، طليق الفنانة شيرين عبدالوهاب، أنه متفاجيء من اتهامات شيرين عبد الوهاب، خاصة وأنه ليس طرفا في الشجار، فهو كان متواجدا لفض اشتباك بين شيرين وابنتها، وموجود لإنقاذ الفتاة، قائلا: “أنا لو قولت شيرين عملت ايه في بنتها هتنتهي عند الناس”، وأشار إلى أنه اتصل بالموزع محمد مصطفى، طليق شيرين ووالد ابنتيها مريم وهنا، ليستغيث به لإنقاذ ابنته، مما أشعل غضب النجمة الشهيرة.

 

وطلب حسام حبيب من النيابة العامة شهادة ابنة الفنانة شيرين عبدالوهاب واستماع أقوالها حول الواقعة الضرب.

حينما قالت شيرين عبدالوهاب في التحقيقات، إنها توجهت لشقة ملكها، تستخدمها كأستوديو لأغانيها، وفوجئت بوجود حسام حبيب، فطلبت منه إعادة أموال كانت أعطتها له لتشييد الأستديو، لكنه أخذ هاتفها وتعدى عليها بالضرب المبرح، ما أصابها بجروح في جميع أنحاء جسدها.

 

وانتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشيرين وهي تسب بألفاظ خارجة وتكسر في الاستديو وكاميرا موبايل مسلطة عليها، وبعدها تستعرض آثار الدمار من حوائط عازلة للصوت مقطعة وتليفزيون مكسور، مع وجود آثار للدماء على الكنب والحوائط.

 

ومن جانبه، وصف ياسر قنطوش محامي المطربة شيرين عبدالوهاب، تصرفها في الفيديو الذي ظهرت خلاله تقوم بتحطيم مقتنيات داخل الاستوديو الخاص بها، بأنه كان نابع من محاولتها الدفاع عن نفسها.

 

وعن استخدام البعض للفيديو للإشارة إلى أن المطربة هي التي بادرت بالاعتداء على طليقها الفنان حسام حبيب، قال في تصريحات له: “المطربة شيرين عبدالوهاب، كانت في حالة دفاع عن النفس، وهو ما يؤكده الشهود، وكل من سرب هذا الفيديو، بهدف التأثير على التحقيق، معرض لاتخاذ إجراءات قانونية، ضده”.

 

وتابع محامي المطربة، “من الأكاذيب، أن هناك تصالح تم، بالعكس المطربة مازالت متمسكه بالتحقيق في البلاغ”.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *