
وقع الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب اتفاق شرم الشيخ للسلام، والذي يمهد الطريق نحو آفاق جديدة من الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
وحرص الرئيس الأمريكي على الإشادة بجهود مصر في تعزيز السلام، والحضور القوي على المستويين الإقليمي والدولي، وهو ما مهد لاستضافة شرم الشيخ هذا الحدث الضخم.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن شكره لمصر على جهودها لإحلال السلام في المنطقة، مؤكدًا أن فضل أن يكون هذا الحدث الضخم في شرم الشيخ، رغم رغبة العديد من البلدان في استضافة هذا التوقيع.
وأشار إلى العلاقات الممتدة منذ عدة سنوات مع الرئيس السيسي، والتي أكد عمقها الواضح وامتدادها منذ معركته الانتخابية ضد هيلاري كلينتون في 2016.