توفيت الاديبة الكبيرة راضية أحمد حيث ظهر الخميس الماضي بالمستشفى الايطالي و شيعت جنازتها و نقلت إلى مثواها الأخير حيث دفنت في قرية جدودها وشيع جنازتها الكثير من أهل القرية التي كتبت عنهم ..
اهتمت راضية احمد في كتابتها بالمرأة المهمشة الفقيرة سواء في حياة الريف أو المدينة و غاصت بقلمها و روحها في أعماق تلك المرأة بدأت الكتابة من أواخر ال[٥/١٢ ٠٩:٢٠] Sa: رحيل الاديبة الكبيرة راضية احمد عن عمر يناهز الستين بعد معاناة مع المرض حيث وافتها المنية ظهر الخميس الماضي بالمستشفى الايطالي و شيعت جنازتها و نقلت إلى مثواها الأخير حيث دفنت في قرية جدودها وشيع جنازتها الكثير من أهل القرية التي كتبت عنهم ..
اهتمت راضية احمد في كتابتها بالمرأة المهمشة الفقيرة سواء في حياة الريف أو المدينة و غاصت بقلمها و روحها في أعماق تلك المرأة بدأت الكتابة من أواخر الثمانينات حتى اليوم و كانت أول أعمالها المجموعة القصصية (حلم دافىء ) و تابعت النشر بكتب أخرى مثل (فرح العوانس ) مجموعة قصصية و( أرحام مسكونة بالاسى )مجموعة قصصية و رواية (راءحة البلح ) سيرة ذاتية عن علاقتها بوالدها و رصد القاهرة وحي شبرا من فترة الستينيات حتى التسعينات من اصدارات المجلس الأعلى للثقافة و نشر لها العديد من القصص في المحلات الأدبية و الجراءد القوميةثمانينات حتى اليوم و كانت أول أعمالها المجموعة القصصية (حلم دافىء )
و تابعت النشر بكتب أخرى مثل (فرح العوانس ) مجموعة قصصية و( أرحام مسكونة بالاسى )مجموعة قصصية و رواية (راءحة البلح ) سيرة ذاتية عن علاقتها بوالدها و رصد القاهرة وحي شبرا من فترة الستينيات حتى التسعينات من اصدارات المجلس الأعلى للثقافة و نشر لها العديد من القصص في المحلات الأدبية و الجراءد القومية