في كثير من الأحيان، يُطلب من مجموعة متنوعة من المهن الحيوية العمل خلال العطل الرسمية، وإجازات العيد ليست استثناء.
وبينما يستمتع العديد من الناس بوقتهم مع العائلة والأحباء خلال عيد الفطر المبارك، يضطر العديد من العاملين في المجالات الحيوية إلى البقاء على أهبة الاستعداد لخدمة المجتمع.
تعتبر مهن الطب، والصحافة، وضباط الشرطة من بين الفئات الرئيسية التي يُطلب منها البقاء في خط النار خلال أيام العطل الرسمية. فالأطباء يقدمون خدماتهم في المستشفيات لضمان توفير الرعاية الطبية للمرضى في أي وقت، بينما يعمل الصحفيون على تغطية الأحداث الهامة وتوفير المعلومات اللازمة للمجتمع.
وبالنسبة لضباط الشرطة، فإنهم يحافظون على الأمن والنظام ويضمنون سلامة الجميع خلال الاحتفالات والفعاليات العامة.ومع ذلك، فإن هذه المهن الحيوية قد تظل محرومة من الاستمتاع بإجازاتها خلال العطل الرسمية، حيث يُطلب منها تقديم الخدمات اللازمة للمجتمع في أوقات الحاجة.
ومع تفاقم بعض الظروف أو وجود حالات طارئة، قد يكون العمل خلال العطل الرسمية أمراً ضرورياً لضمان استمرارية الخدمات الأساسية وسلامة الجميع. وجاءت هذه الفئات كالتالي: – الأطباء والممرضون بالمستشفيات. – رجال الشرطة. – الصحفيون. – عمال المخابز. – عمال محطات الوقود. – رجال الإسعاف. – خدمات النقل والسائقون. – رجال الحماية المدنية. – خدمات المياه والصرف. – خدمات الكهرباء.