
تستعد مصر لحدث استثنائي ، حيث يشهد العالم خلال ساعات افتتاح المتحف المصري الكبير، أحد أبرز المشروعات الحضارية والثقافية في القرن الحادي والعشرين.
الافتتاح المرتقب لا يمثل مجرد تدشين لمعلم أثري جديد، بل حدثًا عالميًا يحمل رسائل سياسية واقتصادية وثقافية وإنسانية، تؤكد أن مصر عادت لتتبوأ مكانتها التاريخية والحضارية على خريطة العالم.
وفقًا للمعلومات الأولية، يشهد الافتتاح حضورًا عالميًا ضخمًا يضم:
39 ملكًا وأميرًا ورئيس دولة من الدول العربية والأجنبية.
79 وفدًا دوليًا رسميًا يضم رؤساء وزراء ووزراء ورؤساء برلمانات وشخصيات دبلوماسية بارزة.
580 وسيلة إعلامية ما بين قنوات تلفزيونية دولية وإقليمية ومحلية وصحف عالمية ومنصات رقمية، حصلت على تصاريح رسمية لتغطية الحدث.
380 شخصية مؤثرة عالميًا من علماء وفنانين ورجال أعمال وشخصيات عامة.
200 مؤسسة اقتصادية ومالية واستثمارية دولية، تمثل كبرى الشركات العالمية ومؤسسات التصنيف الائتماني.
88 مؤسسة دولية وأممية عامة وخاصة ستشارك ضمن فعاليات الافتتاح.
800 ممثل عن شركات كبرى في مجالات الاستثمار السياحي والتسويق الثقافي والمشروعات التراثية.
كما أكدت جميع السفارات والبعثات الدبلوماسية بالقاهرة حضورها ضمن مراسم الافتتاح العالمي.