حلت الفنانة أميرة نايف ضيفة على برنامج “كلام الناس”، مع الإعلامية ياسمين عز، أمس الخميس، على فضائية “إم بي سي مصر”.
وكشفت أميرة نايف خلال اللقاء أسرارًا عن حياتها وأعمالها الفنية، وإليك أبرز تصريحاتها..
أنا مصرية أردنية سورية حيث أنني من أب أردني وأم مصرية وجدة سورية.
فيلم “جاءنا البيان التالي” كان أول عمل سينمائي لي.
شعرت بالخجل من دوري في فيلم “جاءنا البيان التالي”، خاصة في مشهد الإغراء لان الفنان محمد كامل الذي كان يقدم الدور أمامي هو زوج خالتي في الحقيقة، “كنت زي بنته وكان بيقعدني على رجله ويجيب لي شوكولاتة فكنت خايفة ومكسوفة”.
المخرج سعيد حامد طمئني بشأن مشهد الإغراء في “جاءنا البيان التالي” وأكد لي أن المشهد سيخرج بطريقة لا تحرجها، وطلب من طاقم العمل مغادرة الاستوديو أثناء تصوير المشهد.
تعلمت في مدارس مصري وسافرت إلى الأردن وسوريا مما ساعدني على قبول أفكار وعادات عدة.
لا أفضل المشاهد الجريئة في الأعمال الفنية.
الفنان فؤاد المهندس هو من اكتشفني.
تم حصري في أدوار الإغراء بعد نجاح دوري في “جاءنا البيان التالي” وهذه ليست منطقتي.
أخذت الإغراء كتحدي أن أقوم بعمله بطريقتي لان المتعارف عليه أن الإغراء لبس وحركات، لكني قمت بعمل الإغراء بدون ملابس عارية.
قدمت الإغراء في مسلسل “الريان” بطريقتي الخاصة “كان في حاجات مجسمة بس مقفلة، ونوع الخامات، وده مغري أكتر، الإغراء الطبيعي إني أبقى لابسة قصير، ما أنا ممكن ألبس طويل ومفيش حاجة باينة، بس التجسيم والحركة والأداء هي دي اللي توديكي للمنطقة، وده اللي يعرف الفنان معتمد على موهبته ولا حاجة تانية”.
أكن لطليقي كامل الاحترام والتقدير لانه والد أبنائي “لو لسه بيحبني وعاوز يرجعلي أنا موافقة لو هيرجع عشاني أنا لكن لو هيرجع عشان الأولاد هرفض”.
تزوجت مرتين وحاليًا منفصلة، وتزوجت بدون اختياري “هما اللى اعجبوا بيا واختاروني واقنعوني بالموافقة عليهم وكنت وقتها صغيرة في السن، ولما كبرت لقيت ميولي مش متوافقة مع زوجي الأول والدماغ مش واحدة ومش منسجمين علشان كده أخدت قرار الانفصال، ولو حسيت ان زوجي الأول ابو ولادي عايز يرجعلي علشان خاطري أنا موافقة طالما هو عرف قيمتي وعايز يكمل بقية عمره معايا، وهو لسه له عندي معزة جوايا”.
قمت بخلع زوجي الثاني لانه حاول يقتلني فبعد الزواج بشهرين ظهر لي على حقيقته وأصبح يتعامل معي بعنف، وأخبرته أنه لا يوجد توافق بيننا وأنني أريد الانفصال لكنه رفض الأمر واستعنت بأهلي وسفارتي الأردنية في دعمي الانفصال عنه.
ذهبت للسفارة حينها وطالبتني بتغيير “كالون” باب الشقة ورفع قضية خلع وهذا ما قمت به، وفي أحد الأيام جاء طليقي ليفتح الباب فوجدني قمت بتغيير “الكالون” فظل يطرق الباب ورفض الفتح له فكسر الباب وحاول التهجم علي وأبلغ الجيران الأمن وانتهى الموضوع”.