تصدر الفنان كمال أبو رية مؤشرات بحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما حل ضيفًا على برنامج “كلام الناس” مع الإعلامية ياسمين عز، أمس السبت، على قناة “إم بي سي مصر”.
وكشف كمال أبو رية أسرارًا عن حياته الشخصية، وينشر “البورصجية نيوز” أبرز تصريحات كمال أبو رية في “كلام الناس”..
شائعة زواجي من الفنانة نرمين الفقي عمرها سنوات، وهل ممكن أتزوح نرمين الفقي بدون فرح أو حفلة صغيرة.
مواقع التواصل الاجتماعي تطلق أحيانا شائعات بدون دلائل.
نرمين الفقي أخت وزميلة عزيزة وأنا وهي أصدقاء منذ زمن وعملنا مع بعض كثيرًا.
أنا ونرمين الفقي جيران وعندما انتقلت إلى حي الشيخ زايد ترددت عليها في عدة مناسبات مع بعض الأصدقاء وقد يكون البعض فهم ذلك لهذا السبب.
جربت أعيش من غير زوجة ووجدت أنني مرتاح، وفي حياتي صديقة أقدر أحكي لها وأدردش معاها.
الصديق يكون أحيانًا أكثر صدقًا وشفافية من الزوجة، والزوجة أحيانًا عندها حسابات.
شكل حياتي متوازن لا أكل كثيرًا ولكن أتناول الأطعمة المفيدة أتناول السمك كثيرًا وألعب رياضة أحيانًا وهذا سر رشاقتي.
لا يبدو علي سني الحقيقي وهو 65 عامًا لاني لا أهتم بكل شيء كثيرًا، ولا آخذ كل شيء على أعصابي.
طبيعة المرأة المصرية أن تهتم بشؤون أولادها على حساب زوجها.
المرأة المصرية تعشق التضحية وتتفانى في واجبها تجاه أولادها لكنها في المقابل تهمل نفسها وتنسى حقوق زوجها، وعلى أثر كل ذلك تحدث المشاكل الزوجية العنيفة.
على المرأة المصرية التوفيق بين كل هذه الواجبات، أقصد أن ترعى شؤون أولادها وتهتم بزوجها، وتجعله شريكا معها في تربية الأولاد.
أرفض تعدد الزوجات إلا إذا كان الرجل لديه دوافع قوية للزواج الثاني وخوض تجربة جديدة لكن ممكن في حالة وجود مشكلة يغير جو في بلد تاني ويرجع.
إذا كانت الست مهملة جدا في حق جوزها أكيد هيستوعبها على قدر حبه لها سنة أو أكثر، وبعدها هو حر.
مسلسل “طائر الحب” مع فيفي عبده والذي لايزال رواد مواقع التواصل الاجتماعي يستخدمون لقطات منه كمادة للسخرية أحدث ضجة كبيرة، واختياري أنا وفيفي عبده معا لم يكن موفقًا.
فيفي عبده لها كل الاحترام، ست ذوق وعندها كاريزما وحضور ودمها خفيف، لكن الدور لا ينفعها، ولا دوري ينفعني، ولظروف المنتج تم جمعنا مع بعض.
كنت أفضل شخص آخر يلعب الدور أمامي غير فيفي عبده، أداء فيفي عبده كان كويس، وكان ممكن حد تاني يلعب دوري أمامها، أو فنانة أخرى تلعب دورها أمامي، أو يتم تغييرنا إحنا الاتنين.
احتفظ بسبحة لان في في الفترة الأخيرة حسيت إني كبرت، والذكر حلو، إن إحنا دايما نفتكر ربنا ونشكره ونسبحه وندعي أن يعفو عنا ويغفر كل أخطائنا ويحافظ على أولادنا، وده شيء مهم، وكل مرحلة لها ظروفها.