اختتمت القمة العربية في دورتها الـ32 في جدة، اليوم الجمعة، ببيان ختامي مسمى بـ”إعلان جدة”.
وجاء في بيان “إعلان جدة”..
نؤمن بأن الرؤى والخطط القائمة على استثمار الموارد والفرص ومعالجة التحديات قادرة على توطين التنمية”.
نؤكد على أن التنمية المستدامة والأمن والاستقرار والعيش بسلام حقوق أصيلة للمواطن العربي.
نؤكد على أن الصراعات العسكرية الداخلية لن تؤدي إلى انتصار طرف على آخر وإنما تفاقم معاناة الشعوب.
نرفض تمامًا لدعم تشكيل الجماعات والميليشيات المسلحة الخارجة عن نطاق مؤسسات الدولة.
نشدد على وقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية.
نعرب عن بالغ قلقنا من تداعيات الأزمة في السودان على أمن وسلامة واستقرار دولنا وشعوبنا.
نؤكد أهمية تكثيف الجهود للتوصل إلى تسوية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية.
نجدد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية لدولنا باعتبارها أحد العوامل الرئيسية للاستقرار في المنطقة.
تهيئة الظروف واستثمار الفرص وتكريس الشراكات وترسيخ التفاهمات بين الدول العربية.
نسعى لتعزيز المحافظة على ثقافتنا وهويتنا العربية الأصيلة لدى أبنائنا وبناتنا وتكريس اعتزازهم بقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا الراسخة.