بدأت صباح اليوم الأحد الجولة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية.
تشهد هذه الانتخابات تحقيق حزب “التجمع الوطني”، الذي ينتمي لأقصى اليمين، بزعامة مارين لوبان، نصرا تاريخيا، كما قد يسفر التصويت عن برلمان معلق، وسنوات من الجمود السياسي.
ومن المقرر أن يكون للانتخابات البرلمانية المبكرة، تأثير محتمل على الحرب في أوكرانيا، والدبلوماسية العالمية، والاستقرار الاقتصادي في أوروبا.
وأعلنت الحكومة نشر 30 ألف شرطي في أنحاء البلاد خلال يوم التصويت.
ومن المقرر أن يدلي 49 مليون ناخب بأصواتهم في الانتخابات الأكثر أهمية في تاريخ البلاد منذ عقود.