مصر

المتحف المصري الكبير في أرقام

مع اقتراب الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، تستعد مصر لحدث عالمي ينتظره الملايين، إذ يمثل هذا الصرح الثقافي أكبر متحف أثري مخصص لحضارة واحدة في العالم، ورمزًا جديدًا يعكس مكانة مصر وريادتها التاريخية والسياحية.

وفيما يلي أبرز الأرقام والحقائق التي تلخص قصة المتحف منذ انطلاق فكرته وحتى لحظة افتتاحه:

2002.. وضع حجر أساس المتحف المصري الكبير

العام الذي وُضع فيه حجر الأساس للمتحف المصري الكبير، ليبدأ تنفيذ حلم ثقافي ضخم طال انتظاره.

التكلفة الإجمالية لإنشاء المتحف

التكلفة الإجمالية لإنشاء المتحف، وفقًا لتصريحات عالم الآثار الدكتور زاهي حواس، الذي أكد أن مصر ستسترد هذه التكلفة خلال عامين فقط بفضل العوائد السياحية المتوقعة.

يضم المتحف 100 ألف قطعة أثرية

عمر الحضارة الفرعونية التي يوثقها المتحف عبر آلاف القطع الأثرية النادرة، ويضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية من مختلف العصور المصرية القديمة، بدءًا من عصور ما قبل التاريخ وحتى العصرين اليوناني والروماني .

5000 قطعة كاملة للملك توت عنخ آمون تُعرض لأول مرة في مكان واحد.

12 قاعة عرض رئيسية

يضم المتحف 12 قاعة مهيبة خُصص منها:

قاعتان لعرض كنوز الملك توت عنخ آمون.

قاعتان لعرض المركبتين الملكيتين اللتين وُجدتا بمنطقة الأهرامات.

5 ملايين زائر سنويًا

العدد المتوقع للزوار بعد الافتتاح، ليصبح المتحف من أكثر الوجهات الثقافية جذبًا في العالم.

80 وفدًا رسميًا

عدد الوفود الدولية المشاركة في حفل الافتتاح، من بينها 40 وفدًا يتقدمهم ملوك ورؤساء وأمراء دول.

15 مليون سائح

عدد الزوار الذين استقبلتهم مصر خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025، في مؤشر قوي على تعافي السياحة.

30 مليون سائح بحلول عام 2030

الرقم المستهدف في الاستراتيجية الوطنية للسياحة المصرية، والتي يُتوقع أن يسهم المتحف المصري الكبير بدور رئيسي في تحقيقها عبر تعزيز مكانة مصر كوجهة ثقافية عالمية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *