انتهت منذ قليل الحلقة الخامسة من مسلسل “الكبير أوي ٧” بطولة الفنان أحمد مكي، والذي يذاع عبر فضائية “on”.
وبدأت الحلقة بذهاب الكبير ومربوحة مرة أخرى لاستشارية العلاقات الزوجية، ثم يرن هاتفها ويغادر الكبير ومربوحة العيادة، ثم يذهب الكبير ويجلس مع نفادي على المقهى ويتحدث معه في خلافاته مع مربوحة ويطلبان الطعام وأن الدكتورة تتحدث بمصطلحات غريبة منها أن يحتوي مربوحة، ويقترح عليه نفادي أن يحجز له في فندق ويستعجلان صبي المقهى لإحضار الفطور، ويغادران المقهى.
ويخرج الكبير (أحمد مكي) وزوجته مربوحة (رحمة أحمد فرج) من قسم الشرطة بعد احتجازهما في أحد الكمائن، بسبب عدم وجود إثبات شخصية معهما.
ويذهب الكبير مع مربوحة إلى الدكتورة جميلة (نور اللبنانية) ليخبرونها بفشل التجربة الأخيرة، فتنصحهما بضرورة السفر معا في رحلة لأحد الأماكن، فيخبرها الكبير أنه سيسافر القاهرة من أجل صفقة جرارات زراعية، فتنصحه باصطحاب مربوحة معه.
وبعد ذلك يظهر الكبير ومربوحة داخل المنزل زتعبر مربوحة عن سعادتها بسفرهما إلى مصر، ويضع لها الكبير عدة قواعد لاشياء لا تفعلها وتتضايق مربوحة من ذلك، ويوضح لها الكبير إنهما ذهبان إلى القاهرة وتغني مربوحة انت مصري، ويأخذان حقائبهما ويسألها الكبير عن سبب كل تلك الشنط وتشرح له كل حقيبة ماذا بها
ويعد مسلسل الكبير أوي عمل اجتماعي كوميدي تدور قصته في احدى القرى الصعيدية حول عمدة قرية «المزاريطة»، الذي تزوّج من امرأة أمريكية وأنجب منها ثلاثة توأم، أحدهما تربى في الصعيد، والآخر في أمريكا، والآخر في القاهرة وتحدث مواقف كوميدية ومفارقات بين الأخوان الثلاثة عندما يلتقيا ويتنافسا على العمودية خلفا لوالدهما ويجسد مكي الأدوار الأربعة الأب والإخوان الثلاثة الكبير وجوني وحزلقوم.
