
صنف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يوم أمس الاثنين، حركة “أنتيفا” اليسارية كمنظمة إرهابية محلية.
وقال البيت الأبيض إن “أنتيفا” حركة عسكرية فوضوية تدعو صراحة إلى الإطاحة بحكومة الولايات المتحدة، والسلطات الأمنية، ونظامنا القانوني، وبفضل قيادة الرئيس ترامب، جرى تصنيفها كمنظمة إرهابية محلية”.
وكان قد أعلن ترامب عن هذه الخطوة الأسبوع الماضي بعد 12 يوما من مقتل الناشط المحافظ البارز تشارلي كيرك، وهو ما عمق الانقسام السياسي في الولايات المتحدة.
وتُعد “أنتيفا” حركة سياسية يسارية مناهضة للفاشية والعنصرية، وليست منظمة مركزية، بل شبكة فضفاضة من مجموعات وأفراد.
وتعد أنتيفا” اختصار لعبارة Anti-Fascist أي مناهضة الفاشية، وهي ليست تنظيماً مركزياً أو حزباً سياسياً، بل حركة فضفاضة تضم
صنف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يوم أمس الاثنين، حركة “أنتيفا” اليسارية كمنظمة إرهابية محلية.
وقال البيت الأبيض إن “أنتيفا” حركة عسكرية فوضوية تدعو صراحة إلى الإطاحة بحكومة الولايات المتحدة، والسلطات الأمنية، ونظامنا القانوني، وبفضل قيادة الرئيس ترامب، جرى تصنيفها كمنظمة إرهابية محلية”.
وكان قد أعلن ترامب عن هذه الخطوة الأسبوع الماضي بعد 12 يوما من مقتل الناشط المحافظ البارز تشارلي كيرك، وهو ما عمق الانقسام السياسي في الولايات المتحدة.
وتُعد “أنتيفا” حركة سياسية يسارية مناهضة للفاشية والعنصرية، وليست منظمة مركزية، بل شبكة فضفاضة من مجموعات وأفراد.
وتعد أنتيفا” اختصار لعبارة Anti-Fascist أي مناهضة الفاشية، وهي ليست تنظيماً مركزياً أو حزباً سياسياً، بل حركة فضفاضة تضم مجموعات وأفراداً يتبنون أفكاراً يسارية أو يسارية راديكالية.
وظهرت جذورها في أوروبا في أوائل القرن العشرين، ثم عادت بقوة في الولايات المتحدة وأوروبا خلال العقود الأخيرة.
تركّز أنشطتها على مواجهة اليمين المتطرف والفاشية والعنصرية، وأحياناً تشارك في احتجاجات عنيفة أو اشتباكات مع جماعات يمينية.
مجموعات وأفراداً يتبنون أفكاراً يسارية أو يسارية راديكالية.
وظهرت جذورها في أوروبا في أوائل القرن العشرين، ثم عادت بقوة في الولايات المتحدة وأوروبا خلال العقود الأخيرة.
تركّز أنشطتها على مواجهة اليمين المتطرف والفاشية والعنصرية، وأحياناً تشارك في احتجاجات عنيفة أو اشتباكات مع جماعات يمينية.