قال أيمن الزيات خبير سوق المال إن المؤشر الرئيسي للبورصة شهد أداءًا إيجابيًا بثباته أعلى 31100 نقطة.
وأضاف أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة عند مستويات 31700 نقطة وأن الثبات اعلاها يدفعه إلى مزيد من الصعود وأن دعمه القوي عند مستويات 31000 نقطة.
ورأى أن كسر 30700 نقطة لأسفل سلبي للسوق مضيفًا أن هذه الفتره تعد متاجرة بالنسبه للمستثمر قصير الأجل.
وأشار إلى أن أى هبوط هو فرصه للشراء مع الانتقائية الشديدة موضحًًا أن قطاع الصحة شهد أداءًا إيجابيًا كما توقعنا من قبل وتابع أن قطاع البتروكيماويات يشهد عمليات تجميع فى موبكو وسيدى كرير وطاقة.
وعن المؤشر السبعيني أشار إلى أن أداءه إيجابى بفضل النشاط على الأسهم الخبرية والمضاربية وأن بثباته أعلى 7500 نقطة يستهدف 7900 نقطة وأن دعمه 7300 نقطة.
ومن جهته أوضح مصطفى رأفت رئيس قسم التحليل الفني بشركة ميراج لتداول الأوراق المالية أن المؤشر الرئيسي لامس مستويات 31276 وسط احجام تداول متوسطة.
وأضاف إنه بالنسبة للمستثمر قصير الأجل جدًا فإن المؤشر يتحرك الأن في إتجاه صاعد مع ثباته أعلي مستويات 31000 نقطة لايزال المؤشر يستهدف مستويات 31500 نقطة كمستهدف اول ومستهدف 32200 نقطة كمستهدف تاني علي ان يكون السيناريو البديل ومستوي ايقاف الخساره اسفل مستويات 31000 نقطة .
وأشار إلى إنه في حاله تم كسر مستوى 31000 نقطة لاسفل فهذا يشير ان المؤشر في تصحيح علي شكل إتجاه عرضي
أما على المدى القصير رأى أن المؤشر الأن أيضا في إتجاه صاعد مع ثباته أعلي مستويات 29790 نقطة وبالتالي مازال نستهدف مستويات 32200 نقطة كمستهدف أول ومستهدف 35000–34500 نقطة كمستهدف تاني علي ان يكون السيناريو البديل ومستوي ايقاف الخساره اسفل 29700 نقطة .
وأشار إلى أن السوق مازال قوي حتي الأن وتسيطر عليه القوي الشرائية مما أدي إلي تحركه في إتجاه صاعد بشرط الثبات أعلي اقرب دعم فرعي 31000 نقطة أما في كسر مستويات 31000 نقطة فهذا معناه أن السوق قد دخل في موجة تصحيحة لأسفل مداها الاول حول مستويات 30500-30650 نقطة والمدي الاقصي لها حول مستويات 29790 نقطة ( مستوي الدعم الرئيسي حتي الان ).